لقطات

انصراف المسؤولين عن معالجة قضية ارتفاع الاسعار ووضع حد لجشع

انصراف المسؤولين عن معالجة قضية ارتفاع الاسعار ووضع حد لجشع التجار يزيد الازمة المعيشية تفاقماً ويرفع نسبة الفقر الى حد غير مسبوق. فهل تدرك حكومة مواجهة التحديات ان الهم المعيشي هو من اكبر التحديات لانه يطاول اكثر من نصف الشعب اللبناني الذين تخطوا كل المعالجات واصبحوا تحت خط الفقر؟ ان محاربة الناس في لقمة عيشهم جريمة لا تغتفر فمتى يتحرك المسؤولون؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق