فلاش
تدأب بعض وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي على الحديث عن مشاريع، مرة سعودية واخرى
تدأب بعض وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي على الحديث عن مشاريع، مرة سعودية واخرى فرنسية وثالثة اميركية لحل ازمة الفراغ الرئاسي في لبنان. والحقيقة بعيدة عن ذلك. فحتى الساعة ليس هناك اكثر نصائح توجهها الجهات الداعمة والتي تهمها مصلحة لبنان. الا ان الجميع ينتظرون التحرك الداخلي الذي يبقى الاساس ولكن المسؤولين اللبنانيين منشغلون بمصالحهم. واخر ما يفكرون به مصلحة البلد.