فلاش

لم يتضح بعد من تنازل لمن في موضوع خطة الكهرباء، حتى قيل ان اتفاقاً مبدئياً تم حولها؟ هل تكون

لم يتضح بعد من تنازل لمن في موضوع خطة الكهرباء، حتى قيل ان اتفاقاً مبدئياً تم حولها؟ هل تكون الهيئة الناظمة اساس اي اصلاح على المستوى المطلوب، وهل تعطى الاستقلالية التامة بمعزل عن وزير الطاقة؟ ام انها ستأتي وفق رغبة معارضيها، هيئة صورية خاضعة للسياسة وللسياسيين، ويبقى وزير الطاقة متحكماً بالقطاع ويديره وفق مصالحه؟ وماذا عن مصير معمل سلعاتا الذي يصر عليه الوزير. انها اسئلة بحاجة الى اجوبة. والايام ستكشف المستور.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق