صحة

نعيم القبلات يقيك من كثير من جحيم الامراض!

حلوة، محببة، محرجة، قوية، مخيبة للأمال، مملة، او سحرية…  قد تتأثر القبلة بين حبيبين او شخصين تعرفا على بعض للتو، بمشاعر فياضة كثيرة، متناقضة ومتجانسة.

وتقول مؤلفة كتاب «التقبيل: كل ما تريد معرفته حول أجمل متع الحياة» أندريا ديميرجيان إن «التقبيل هو الحميمية بعينها حيث تتغلغل في فضاء روحك وجوهر قلبك، للتعبير بأسمى الأساليب وتلقي الحب، ما يعتبر صحياً ويقيك من الكثير من الامراض».

التقبيل يساعد على خفض ضغط الدم
وقالت ديميرجيان إن «التقبيل بحماس يحفز دقات القلب بطريقة صحية تساعد على خفض ضغط الدم، ويوسع الأوعية الدموية، ما يؤدي إلى تدفق الدم إلى جميع الأجهزة الحيوية في الجسم».

يخفف من التشنجات والصداع
وأوضحت ديميرجيان أن «التقبيل يعتبر أسلوباً رائعاً لمواجهة أوجاع الصداع أو تشنجات الحيض، إذ أن تمدد الأوعية الدموية يمكن أن يساعد حقاً في تخفيف الألم».

يحارب تسوس الأسنان
ويحفز تبادل القبل السوائل المتدفقة بما في ذلك اللعاب، ما يمثل الآلية المناسبة لمكافحة التسوس الذي يصيب الأسنان.

يحفز هرمونات السعادة
وأشارت ديميرجيان إلى أنه «إذا كنت تشعر بالتوتر أو الاحباط، فإن القليل من التقبيل أو ممارسة الجنس قد يكون إكسير الحياة الذي تحتاج إليه، إذ يمكن أن تشعر بالراحة، والاسترخاء، ويتحفز لديك إطلاق هرمونات السيروتونين، والدوبامين، والأوكسيتوسين».

يحرق السعرات الحرارية
يؤدي التقبيل إلى حرق ما بين 8 إلى 16 سعرة حرارية.

يعزز الثقة بالنفس
وجدت إحدى الدراسات الألمانية أن الرجال الذين حصلوا على قبلة لطيفة من زوجاتهم قبل مغادرة المنزل إلى العمل تمكنوا من كسب المزيد من المال، إذ يصبح هؤلاء أكثر إنتاجية في العمل، وتتعزز ثقتهم بانفسهم.

يشد عضلات الوجه
قد يبدو أن التقبيل هو بمثابة الخضوع لعملية تجميلية لشد عضلات الرقبة والحنك، والتي غالباً ما تتسبب بكبر السن بسبب ارتخائها.

مؤشر للانسجام الجنسي
ويمكن أن يكون التقبيل وسيلة ممتازة للتحقق من شريك محتمل من أجل التوافق الجنسي قبل الحصول على علاقة طويلة الأمد.

سي ان ان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق