فلاش

الجدل القائم اليوم حول طريقة انقاذ المؤسسة العسكرية، وتأخير تسريح قائد الجيش في هذه الظروف العصيبة، يثبت

الجدل القائم اليوم حول طريقة انقاذ المؤسسة العسكرية، وتأخير تسريح قائد الجيش في هذه الظروف العصيبة، يثبت ما رددناه دائماً حول ان يكون الوزراء مستقلين، غير مرتبطين باي جهة سياسية والا فانهم يصبحون مضطرين لمراعاة مصلحة الطرف الذي عينهم في الوزارة على حساب مصلحة البلد. فالوزير يجب ان يكون حراً لا يتطلع الا الى المصلحة الوطنية. وهذا مستحيل في ظل الوضع القائم والنهج المتبع.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق