لقطات
امطرت فحولت بعض الشوارع في بعض المناطق الى انهار غمرت مياهها السيارات وتسببت بازدحام
امطرت فحولت بعض الشوارع في بعض المناطق الى انهار غمرت مياهها السيارات وتسببت بازدحام كبير. وهذا مشهد مألوف في لبنان يتكرر سنوياً. المفارقة ان قساطل شركة مياه بيروت وجبل لبنان وحدها بقيت جافة. فهل ان المواطنين لا يزالون مستعدين لدفع اموال تتزايد باستمرار مقابل عدم الحصول على السلعة المطلوب تأمينها والتي تولت الصهاريج المهمة؟