فلاش

بالغصات والالم، امضى اللبنانيون عيد الميلاد المجيد. هذه الذكرى اعادتهم بحسرة الى ايام زمان ايام

بالغصات والالم، امضى اللبنانيون عيد الميلاد المجيد. هذه الذكرى اعادتهم بحسرة الى ايام زمان ايام العز. وحدها الطبقة السياسية المتحكمة عيدّت بفرح ورخاء، على انين الفقراء والجياع الذين ضيعت بالشراكة مع المصارف اموالهم وجنى عمرهم وحولتهم الى مفلسين معدمين. اليوم، يستغيث المواطنون طالبين النجدة من الخارج، بعدما يئسوا من الداخل طالبين انقاذهم من هذه الطبقة الفاسدة. فهل من يستجيب؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق