لقطات

بعد تفلت الاسعار بشكل غير مسبوق، ونشر الجوع في كل مكان عاد الحديث عن رفع الاجور. انها مطالب

بعد تفلت الاسعار بشكل غير مسبوق، ونشر الجوع في كل مكان عاد الحديث عن رفع الاجور. انها مطالب محقة طبعاً في ظل هذا الغلاء الفاحش. ولكن من يستطيع ان يدفع اكثر. فالدولة مفلسة وخزينتها خاوية، وابواب الدعم مقفلة بوجهها بسبب السياسات الخاطئة. هذا في القطاع العام، اما في القطاع الخاص فالشركات تقفل ابوابها الواحدة تلو الاخرى وتصرف عمالها وموظفيها، فعن اين زيادات يمكن الحديث؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق