لقطات

في كل يوم وفي كل اسبوع نسمع تصاريح لمسؤولين بان ازمة الدواء التي تهدد حياة

في كل يوم وفي كل اسبوع نسمع تصاريح لمسؤولين بان ازمة الدواء التي تهدد حياة المواطنين وتنذرهم بالموت، في طريقها الى الحل. اسمع تفرح جرب تحزن. فالمريض يدور النهار كله على عدد كبير من الصيدليات ليجد دواء ينقذ حياته المهددة فلا يعثر عليه. رفوف الصيدليات اصبحت خالية فيما الادوية تنام في مستودعات المستوردين الذين يأبون الافراج عنها قبل فتح اعتمادات تؤمن لهم حقوقهم. ولكن حق المواطن من يؤمنه له في غياب المسؤولين؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق