فلاش

ما ان لاحت بوادر ايجابية حول احتمال اقرار قانون جديد للانتخاب،

ما ان لاحت بوادر ايجابية حول احتمال اقرار قانون جديد للانتخاب، حتى بدأت الاطراف السياسية كافة بتكثيف الاتصالات وحركت ماكينتها الانتخابية للعمل على تأمين النجاح لاصحابها. وهنا يأتي دور الشعب الذي عانى الامرين من هذه الطبقة السياسية وقد حان وقت محاسبتها. فاذا لم يعمل الشعب على ايصال وجوه جديدة مشهود لها بالكفاءة ونظافة الكف يكون وحده المسؤول ولا يعود له الحق في الشكوى والتذمر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق