لقطات

الجرائم التي وقعت في الاونة الاخيرة، واثارت القلق في صفوف المواطنين حركت الاجهزة الامنية، فتشددت في

الجرائم التي وقعت في الاونة الاخيرة، واثارت القلق في صفوف المواطنين حركت الاجهزة الامنية، فتشددت في اتخاذ التدابير الرادعة، وقد حققت هذه الاجهزة نجاحاً لافتاً في كشف مرتكبي الجرائم وبسرعة لافتة. يبقى المهم ان السياسة وكالعادة تتدخل لتفسد الامور فيتوقف المجرمون وتنشط الوساطات والتدخلات فيتم اخراجهم ليعودوا الى ارتكاب المعصيات. فكفوا عن التدخل وعلى القضاء ان يفرض اقصى العقوبات الرادعة والا بقي الفلتان مستشرياً.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق