لقطات
وعود هذه الحكومة مثل انجازاتها، بحيث لا تتعدى نطاق الكلام في الهواء ما يحصل في فواتير الكهرباء يعكس
وعود هذه الحكومة مثل انجازاتها، بحيث لا تتعدى نطاق الكلام في الهواء ما يحصل في فواتير الكهرباء يعكس هذا الواقع. فقد ارتفعت الرسوم بشكل يفوق قدرة المواطن الشرائية وترافقت مع تصريحات برفع ساعات التغذية الى ثماني او عشر ساعات. الا ان هذه الوعود تبخرت قبل ان يجف حبرها. فبقيت قيمة الفاتورة خيالية وساعات التغذية لا تتعدى الساعتين او الثلاث في اليوم، دون ان تساهم في خفض فاتورة المولد انه اعتداء على جيوب المواطنين. فمن يحاسب؟