لقطات

ان تقصير الدولة وسوء ادارتها وما اعتراها من فساد دمر المؤسسات وافلس الخزينة، كل ذلك ادى الى اضرابات شلت

ان تقصير الدولة وسوء ادارتها وما اعتراها من فساد دمر المؤسسات وافلس الخزينة، كل ذلك ادى الى اضرابات شلت كل الادارات وانقطعت موارد الدولة بصورة شبه تامة وابرزها القطاع العقاري. ويبدو ان الدولة تنبهت الى هذه الخسارة الكبيرة فقررت ان تبدأ امانات السجل العقاري العمل في الايام المقبلة على ان تتركز البدايات على انجاز المعاملات المتراكمة ما قبل فترة الاقفال، لتعاود بعدها استقبال المراجعات الجديدة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق