لقطات

علت الضجة في الايام الاخيرة من فوضى السير على الطرقات. فلا احترام للاشارات الضوئية، هذا اذا كانت

علت الضجة في الايام الاخيرة من فوضى السير على الطرقات. فلا احترام للاشارات الضوئية، هذا اذا كانت تعمل، ولا لقوانين السير التي تضبط الامور. وما يزيد الامر تفلتاً وخطراً على السلامة العامة الفوضى العارمة التي يسببها راكبو الدراجات النارية. فهم لا يحترمون وربما لم يسمعوا بشيء اسمه قوانين، فيسيرون بعكس السير ويقفزون بين السيارات من جهة الى اخرى زارعين الفوضى ومسببين الخطر على حياة المواطنين وهؤلاء يجب ردعهم بسرعة قبل استفحال الامور.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق