لقطات

المبادرة الروسية لعودة اللاجئين السوريين الى بلادهم، والتي كانت موضع ترحيب وباباً لحل

المبادرة الروسية لعودة اللاجئين السوريين الى بلادهم، والتي كانت موضع ترحيب وباباً لحل الازمة التي باتت تؤثر بشكل كبير على الاقتصاد اللبناني، بدأت تفقد زخمها، ذلك ان بعض السياسيين اخذوا يتعاطون مع هذه المبادرة بما يخدم مصلحتهم ومآربهم الشخصية. وهذه عادة درج عليها اللبنانيون فهم يحاولون تسييس اي مبادرة او فكرة والتعاطي معها وفق المصالح الخاصة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق