فلاش

لا بشائر توحي بقرب انتهاء الشغور في مركز الرئاسة الاولى، رغم مرور خمسة اشهر. والسؤال يطرح لماذا لا يتم

لا بشائر توحي بقرب انتهاء الشغور في مركز الرئاسة الاولى، رغم مرور خمسة اشهر. والسؤال يطرح لماذا لا يتم الشغور في الرئاسة الثانية مثلاً ولا حتى ليوم واحد، ولماذا لا يتم تأخير تسمية رئيس لتشكيل الحكومة ولا ساعة؟ والجواب ان القادة المسيحيين هم المسؤولون لان خلافاتهم المستمرة تمنع الاتفاق على شخصية مؤهلة لشغل هذا المنصب. فهم ان اجتمعوا انتجوا اتفاقاً مدمراً، وان اختلفوا، فتحوا المجال لكل القوى للتدخل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق