فلاش

غريب امر هذا المجلس النيابي. فهو امام اي استحقاق دستوري يقف متفرجاً، وكأن الامر لا يعنيه، من انتخاب

غريب امر هذا المجلس النيابي. فهو امام اي استحقاق دستوري يقف متفرجاً، وكأن الامر لا يعنيه، من انتخاب رئيس للجمهورية الى انتخابات البلدية التي يتحضر للتمديد لها، خلافاً للدستور وللقوانين، وهذه هي المرة الثالثة للتمديد، اذا استطاع المجلس اقراره ويبدو ان كل شيء اصبح جاهزاً لهذه الخطوة. فهل يجوز ان يبقى هذا المجلس، ام ان تقاعسه يفرض اللجوء الى انتخابات مبكرة والاتيان بممثلين للشعب مستعدين للقيام بواجبهم؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق