لقطات

السؤال المطروح حالياً من هي الجهة السياسية التي يدفعها

السؤال المطروح حالياً من هي الجهة السياسية التي يدفعها حسها الوطني الى التراجع عن تصلبها، مع العلم ان المواقف كلها حتى الساعة متصلبة وتناقض بعضها البعض. هل يقبل فريق من الافرقاء المتصارعة على الحصص ان يتنازل ويسهل عمل رئيس الحكومة المكلف فتبصر التشكيلة النور، ام ان التمسك بالمكاسب ولو على حساب الوطن يبقى هو الاهم في نظر هؤلاء؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق