فلاش

تتساءل اوساط سياسية ومدنية هل ان لودريان سيكون اقدر من رئيسه ايمانويل ماكرون الذي جاء مرتين الى

تتساءل اوساط سياسية ومدنية هل ان لودريان سيكون اقدر من رئيسه ايمانويل ماكرون الذي جاء مرتين الى لبنان محاولاً جمع اللبنانيين على كلمة واحدة تنقذ البلد وفشل؟ وهل يستطيع ان يحقق السلام المنشود في لبنان. لقد شبه لبنان في الماضي بالباخرة التيتانيك محذراً من غرقها، ولم يستجب احد لتحذيراته. وها هو يعود اليوم والوضع على حاله. فهل لا يزال يأمل بتحقيق الايجابيات؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق