لقطات

لاول مرة منذ اذار الماضي انخفض سعر صرف الدولار الى ما دون التسعين الف ليرة. والمفارقة ان هذا الهبوط

لاول مرة منذ اذار الماضي انخفض سعر صرف الدولار الى ما دون التسعين الف ليرة. والمفارقة ان هذا الهبوط قابله ارتفاع في الاسعار دون اي مبرر سوى الجشع والطمع. والسؤال موجه الى وزيري السياحة والاقتصاد هل بهذا التفلت المستعصي على المسؤولين، يمكن انجاح الموسم السياحي الذي نتغنى به؟ وهل ان «اهلا بالهطلة» هي ترحيب بالسائح والمغترب ام بارتفاع الاسعار؟ ان اي شعار بحاجة الى حماية والا…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق