لقطات

في كل مرة تقع مشكلة او ازمة في البلاد يكون حلها على حساب الشعب

في كل مرة تقع مشكلة او ازمة في البلاد يكون حلها على حساب الشعب الذي عود المسؤولين على انه الحلقة الاضعف التي يمكن استخدامها لفكفكة العقد. وهذا ما هو حاصل مع بداية العام الدراسي. فعلى الرغم من الزيادات الكبيرة جداً التي فرضتها المدارس مهددة الاهالي اذا تخلفوا عن الدفع، لا تزال الازمة القائمة والطلاب مهددون بالاضرابات التي ينفذها الاساتذة حارمين اياهم من حقوقهم التي يدفعون ثمنها غالياً. فهل يبقى الاهالي نائمين؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق