لقطات

رغم الصيحات التي تتعالى من كل الجهات فان التيار الكهربائي لا يزال عملة

رغم الصيحات التي تتعالى من كل الجهات فان التيار الكهربائي لا يزال عملة نادرة في هذه الايام ويترافق التقنين القاسي مع اختفاء مادة المازوت التي لا يحصل عليها الا المحظوظون، والكمية الاكبر تذهب الى التهريب. وفي اخر المصاعب التي يعانيها المواطن، انقطاع مادة البنزين بحيث اضطرت بعض المحطات الى اقفال ابوابها بعدما تعذر عليها تأمين المادة الحيوية. فلماذا هي باقية وزارة الطاقة ولماذا لا يتم الغاؤها بعدما فشلت على كل الصعد؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق